في الوقت الذي كان الحجاج في مكة يتدافعون ويموتون لانهم لم “يلتزموا بالتعليمات”، كانت أموالهم تصرف في هذا القصر، في بفرلي هيلز، لوس انجلوس، والذي تبلغ مساحته ٢٢،٠٠٠ فدان، وتساوي قيمته ٣٧،٠٠٠ مليون دولار. حيث كان الأمير السعودي، ماجد عبدالعزيز آل سعود، يعتكف للصلاة أيام العيد. لكن للاسف هناك خادمة، لم تلتزم هي الأخرى بالتعليمات ورآها الجيران تحاول الهرب من القصر وهي تنزف. أما الشرطة الأمريكية، وقد اتضح لاحقا بأنها تعمل لصالح المخابرات الإيرانية، فقد قامت باعتقاله للاشتباه بضلوعه بتهم الضرب والحجز القسري واستغفر الله العظيم، استغفر الله، بتهم الاعتداء الجنسي على خمس نساء، ليتم الافراج عنه لاحقا بكفالة ٣٠٠،٠٠٠ دولار، وستعقد جلسة المحاكمة الاولي في ١٩ اكتوبر.
هذه المعلومات مصدرها عدد من الصحف الاجنبية، مثل الغارديان، السي ان ان، لوس انجلوس تايمز وغيرها.
أما الصحف العربية ما عدا استثناءات قليلة، فقد غطت الخبر بتوسع من المحيط إلى الخليج.
September 26, 2015 at 2:16 pm
I read he is to be on trial this October. Let’s wait and see! [enough time to hush things up though!]
LikeLike